مسلسل بسمران

بعد أن أقنعوه بالذهاب إلى الكهف ، تركوه هناك. يبحث Cemşab عن مخرج من الكهف ، ويرى شعاعًا ضوئيًا ويتبعه تمامًا كما يستسلم ؛ هذا الطريق يأخذه إلى منزل أحمد حسن. يخاف جمساب أولاً عندما يرى الثعابين ، لكن يحمران يخفف خوفه ويصبح صديقًا له ؛ يأكل ويشرب. بين الحين والآخر ، تتحول صداقتهما إلى حب ، ووفقًا لبعض الروايات ، ينقل ahmeran حكمته إليه ؛ يروي كل القصص التي يعرفها عن العالم. ومع ذلك ، بعد فترة ، يرغب جمشاب في العودة إلى المنزل ، وفقًا للبعض لأنه يشعر بالملل لأن عمران لم يعد لديه قصة يرويها ، ولآخرين لأنه يفتقد عائلته. يتردد عمران في البداية خوفًا من أن يكشف جمساب عن مكانه للآخرين ويخون نفسه. على الرغم من ذلك ، فإنه يقبل عودة جمشاب إلى أرضه ، ولكن بشرط واحد: أنه لن يخبر أحداً عن مكانه. كما ينصح بعدم الاغتسال أمام أحد ؛ لأن بدن من رأى حمران مغطى بالميزان في حضرة الآخرين. يقبل Cemşab هذا الشرط ويعود إلى بلده . 

من وقت لآخر ، يمرض سلطان البلاد ، ووفقًا للوزير ، فإن الدواء الوحيد لشفائه هو لحم شهران. تم البحث عن أحمدان ، ومسح ضوئيًا ، ولا يمكن العثور عليه ؛ لكن بما أن الوزير يعرف سر شهران ، في أحد الأيام يشاهد الجميع يتجمعون ويغتسلون ، وهناك يرى جلد جمشب مغطى بالمقاييس. على الرغم من كل الإصرار ، لم يتحدث جمساب في البداية ، لكنه أخبر موقع شهران لإنقاذ حياته. وفقًا لإحدى الروايات ، لا يستطيع جمساب حتى النظر إلى وجه شهران ، وعندما يلتقي ، يشعر بالخجل الشديد من خيانته لدرجة أنه يأكل لحم شهران أولاً ويموت. لأن لحم شهران سام ، والوزير الذي يعرف ذلك يريد أن يعطيه السم كعلاج لأنه يراقب مكان السلطان. وفقًا لنسخة أخرى ، يُطعم حمران الجزء السام من لحمه للوزير ويموت الوزير ، ويطعم السلطان الجزء المفيد ويتعافى السلطان ويطعم الجزء اللذيذ إلى جمساب ؛ جمشاب يكتسب حكمته ويتحول إلى طبيب عظيم يُدعى لقمان حكيم. وفقًا لرواية أخرى ، أعلن السلطان جمساب وزيرًا وأنقذت حياته. الشيء الوحيد الذي لا يتغير في كل هذه الروايات هو أن محمود قد تعرض للخيانة ، وقتل في النهاية وأكل لحمه.